انضمت شركة مورتنج إلى مؤتمر مصنعي آنهوي لعام 2025

هيفي، الصين | ٢٢ مارس ٢٠٢٥ - انطلقت فعاليات مؤتمر مصنعي آنهوي ٢٠٢٥، تحت شعار "توحيد هويشانغ العالمية، وصياغة عصر جديد"، في هيفي، بحضور نخبة من رواد الأعمال في آنهوي وقادة الصناعة العالميين. في حفل الافتتاح، سلّط كلٌّ من سكرتير الحزب الإقليمي ليانغ يانشون والمحافظ وانغ تشينغ شيان الضوء على استراتيجيات النمو التعاوني في ظلّ المشهد الاقتصادي الجديد، ممهدين الطريق لحدثٍ تاريخيٍّ زاخرٍ بالفرص.

من بين 24 مشروعًا بارزًا وُقّعت في المؤتمر، بقيمة إجمالية بلغت 37.63 مليار يوان صيني من الاستثمارات في قطاعات متطورة، مثل المعدات المتطورة، ومركبات الطاقة الجديدة، والطب الحيوي، برزت شركة مورتنغ كمشارك رئيسي. ووقعت الشركة بفخر مشروع تصنيع "المعدات المتطورة"، مُمثلةً بذلك خطوةً محوريةً في التزامها بالتقدم الصناعي في آنهوي.

مورتنج-1

بصفتها عضوًا فخورًا في مجتمع هويشانغ، تُوظّف شركة مورتنغ خبرتها في هذا المجال منذ تأسيسها. يمتد هذا المشروع على مساحة 215 فدانًا، ويشتمل على خطة تطوير من مرحلتين، وسيُوسّع قدرات مورتنغ في مجال التصنيع الذكي والبحث والتطوير في هيفي. ومن خلال إطلاق خط إنتاج آلي متطور لحلقات الانزلاق لطاقة الرياح، تهدف الشركة إلى تحسين جودة المنتجات وأتمتتها، وتقديم حلول فائقة لقطاع الطاقة المتجددة. تتماشى هذه المبادرة مع هدفي مورتنغ المزدوجين المتمثلين في تعزيز الابتكار التكنولوجي والوفاء بالمسؤولية الاجتماعية.

مورتنج-2

قال أحد ممثلي الشركة: "يُمثل هذا المؤتمر فرصةً قيّمةً لشركة مورتنج. فمن خلال دمج الموارد والتعاون مع رواد الصناعة، نحن على أتم الاستعداد لتعميق فهمنا للسوق وتسريع تطوير منتجات متميزة تُركز على احتياجات العملاء".

مورتنج-3

في المستقبل، ستكثف مورتنغ استثماراتها في البحث والتطوير، وتدعم الابتكار، وتوطد الشراكات لدعم النمو الاقتصادي الإقليمي. ومع ازدهار قطاع التصنيع في آنهوي، عازمة مورتنغ على ترك بصمة مميزة في هذا الفصل الجديد، معززةً بذلك مسيرة نمو آنهوي التصنيعية العالمية بتكنولوجيا متطورة وجودة لا تضاهى.

نبذة عن مورتنج
تعد شركة مورتنج رائدة في مجال الهندسة الدقيقة، وهي متخصصة في فرشاة الكربون عالية الأداء وحامل الفرشاة وحلقة الانزلاق للصناعات الطبية وصناعات الطاقة المتجددة، وهي مكرسة لتعزيز التنمية المستدامة العالمية من خلال الابتكار.

مورتنج-4

وقت النشر: ٧ أبريل ٢٠٢٥